روايات و آثار همبستگي چيست؟

بسمه تعالی
فهرست آیات، روایات و .... (موضوع کلی: همبستگي)
همبستگي
عوامل همبستگي
1.فردي
1.شاد كردن مردم
أَبَا الْحَسَنِ(ع)يَقُولُ:إِنَّ لِلَّهِ عِبَاداً فِي الارْضِ يَسْعَوْنَ فِي حَوَائِجِ النَّاسِ هُمُ الامِنُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ مَنْ أَدْخَلَ عَلَي مُومِنٍ سُرُوراً فَرَّحَ اللَّهُ قَلْبَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ[كافي، ج2، ص197].
مَنْ سَرَّ مُومِناً فَقَدْ سَرَّنِي وَ مَنْ سَرَّنِي فَقَدْ سَرَّ اللَّهَ[كافي، ج2، ص188].
2.عدالت
إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الاحْسانِ وَ إِيتاءِ ذِي الْقُرْبي[نحل، 90].
3.احسان
وَ لا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيا وَ أَحْسِنْ كَما أَحْسَنَ اللّهُ إِلَيْكَ[قصص، 77].
4.تقوي (عمل صالح)
فَأَمّا مَنْ أَعْطي وَ اتَّقي. وَ صَدَّقَ بِالْحُسْني. فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْري[ليل، 5].
رسول خدا(ص)فرمود: روز قيامت مردي را به پاي حساب مي‏آورند و مي‏گويند از خودت دفاع كن. مي‏گويد: خداوندا مرا آفريدي و هدايتم كردي و وسايل زندگي را برايم فراهم آوردي، من هم هميشه به بندگان تو رسيدگي كرده و احتياجات آنان را برطرف كردم تا اين كه حساب امروزرا برايم آسان گرداني. پيام مي‏رسد:صَدَقَ عَبْدِي أَدْخِلُوهُ الْجَنَّةَ[وسائلالشيعة، ج21، ص545].
5.سخاوت
سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (ع) يَقُولُ: "خِيَارُكُمْ سُمَحَاوكُمْ وَ شِرَارُكُمْ بُخَلاوكُمْ"[كافي، ج4، ص41].
2.اجتماعي
1.نفع رساني به مردم
أَبَا عَبْدِ اللَّهِ(ع)يَقُولُ:سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) مَنْ أَحَبُّ النَّاسِ إِلَي اللَّهِ قَالَ أَنْفَعُ النَّاسِ لِلنَّاسِ[كافي، ج2، ص164].
2.عدم خستگي از خدمت رساني به مردم
1ـقَالَ علي (ع) لِجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الانْصَارِيِّ "يَا جَابِرُ ... مَنْ كَثُرَتْ نِعَمُ اللَّهِ عَلَيْهِ كَثُرَتْ حَوَائِجُ النَّاسِ إِلَيْهِ فَمَنْ قَامَ لِلَّهِ فِيهَا بِمَا يَجِبُ فِيهَا عَرَّضَهَالِلدَّوَامِ وَ الْبَقَاءِ وَ مَنْ لَمْ يَقُمْ فِيهَا بِمَا يَجِبُ عَرَّضَهَا لِلزَّوَالِ وَ الْفَنَاءِ"[نهج‏البلاغة، حكمت 372].
2ـ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ(ع)أَنَّهُ قَالَ:اعْلَمُوا أَنَّ حَوَائِجَ النَّاسِ إِلَيْكُمْ مِنْ نِعَمِ اللَّهِ عَلَيْكُمْ فَلا تَمَلُّوا النِّعَمَ فَتَتَحَوَّلُ إِلَي غَيْرِكُمْ[مستدرك‏الوسائل،ج12، ص369].
3ـقال له (علي عليه‏السلام) رجل أوصني فقال علي (ع):" أوصيك أن لا يكونن لعمل الخير عندك غاية في الكثرة و لا لعمل الاثم عندك غايةفي القلة"[بحارالانوار، ج75، ص49].
عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(ع):قَالَ أَوْحَي اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَي مُوسَي (ع) أَنَّ مِنْ عِبَادِي مَنْ يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالْحَسَنَةِ فَأُحَكِّمُهُ فِي الْجَنَّةِ فَقَالَ مُوسَي يَا رَبِّ وَ مَاتِلْكَ الْحَسَنَةُ قَالَ يَمْشِي مَعَ أَخِيهِ الْمُومِنِ فِي قَضَاءِ حَاجَتِهِ قُضِيَتْ أَوْ لَمْ تُقْضَ[كافي، ج2، ص195].
سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ (ع) يَقُولُ: "مَنْ أَتَاهُ أَخُوهُ الْمُومِنُ فِي حَاجَةٍ فَإِنَّمَا هِيَ رَحْمَةٌ مِنَ اللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَي سَاقَهَا إِلَيْهِ فَإِنْ قَبِلَ ذَلِكَ فَقَدْ وَصَلَهُ بِوَلايَتِنَا وَ هُوَ مَوْصُولٌ بِوَلايَةِ اللَّهِ"[كافي، ج2، ص196].
عَنِ الصَّادِقِ (ع) عَنْ أَبِيهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) الْمُومِنُونَ إِخْوَةٌ يَقْضِي بَعْضُهُمْ حَوَائِجَ بَعْضٍ فَبَقْضَاءِ بَعْضِهِمْ حَوَائِجَ بَعْضٍ يَقْضِي اللَّهُ حَوَائِجَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ[مستدرك‏الوسائل، ج12، ص403].
3.امر به معروف
لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ إِلا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ[نساء، 114].
4.شركت درنيكو كاري
قال رَسُولُ اللَّهِ(ص):رَحِمَ اللَّهُ وَلَداً أَعَانَ وَالِدَيْهِ عَلَي بِرِّهِ وَ رَحِمَ وَالِداً أَعَانَ وَلَدَهُ عَلَي بِرِّهِ وَ رَحِمَ اللَّهُ جَاراً أَعَانَ جَارَهُ عَلَي بِرِّهِ رَحِمَ اللَّهُ رَفِيقاًأَعَانَ رَفِيقَهُ عَلَي بِرِّهِ وَ رَحِمَ اللَّهُ خَلِيطاً أَعَانَ خَلِيطَهُ عَلَي بِرِّهِ وَ رَحِمَ اللَّهُ رَجُلا أَعَانَ سُلْطَانَهُ عَلَي بِرِّهِ[وسائلالشيعة، ج16، ص378].
1ـ اگر دين نداريد پس انسانيت كجا رفته
عَنْ أَمِيرِ الْمُومِنِينَ(ع)...فَهَبْ أَنَّهُ لا ثَوَابَ يُرْجَي وَ لا عِقَابَ يُتَّقَي أَ فَتَزْهَدُونَ فِي مَكَارِمِ الاخْلاقِ[مستدرك‏الوسائل، ج12، ص437].
2ـ اگر توانايي مالي نداريد لااقل واسطه بشويد
1ـ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص):مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً أَوْ يَأْمُرْ بِمَعْرُوفٍ أَوْ يَنْهَ عَنْ مُنْكَرٍ أَوْ دَلَّ عَلَي خَيْرٍ أَوْ أَشَارَ بِهِ فَهُوَ شَرِيكٌ...[مستدرك‏الوسائل، ج12، ص178].
2ـ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع):قَالَ مَنْ كَانَ وَصُولا لاخْوَانِهِ بِشَفَاعَةٍ فِي دَفْعِ مَغْرَمٍ أَوْ جَرِّ مَغْنَمٍ ثَبَّتَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ قَدَمَيْهِ يَوْمَ تَزِلُّ فِيهِ الاقْدَامُ[وسائلالشيعة، ج16، ص342].
3ـ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع)قَالَ:لَوْ جَرَي الْمَعْرُوفُ عَلَي ثَمَانِينَ كَفّاً لاجِرُوا كُلُّهُمْ فِيهِ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُنْقَصَ صَاحِبُهُ مِنْ أَجْرِهِ شَيْئاً[كافي، ج4،ص17].
5.رعايت حقوق ديگران
قُلْتُ لابِي عَبْدِ اللَّهِ (ع) مَا حَقُّ الْمُومِنِ عَلَي الْمُومِنِ قَالَ:" إِنَّ مِنْ حَقِّ الْمُومِنِ عَلَي الْمُومِنِ الْمَوَدَّةَ لَهُ فِي صَدْرِهِ وَ الْمُوَاسَاةَ لَهُ فِي مَالِهِ وَ الْخَلَفَ لَهُ فِي أَهْلِهِ وَ النُّصْرَةَ لَهُ عَلَي مَنْ ظَلَمَهُ"[كافي، ج2، ص171].
6.كمك به مستضعفين
امداد آموزشي
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص):مَن أَعانَ ضَعيفا في فَهْمِهِ وَ مَعرِفَتِهِ فلقنه حجته عَلي خَصْمِ الدّينِ طُلاب الباطِلِ أَعانَهُ اللهُ عِندَ سَكَراتِ المَوتِ عَلي شَهادَةأَن لا إِلهَ إِلا الله وَحَدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَ أَن مُحَمَّدا عَبْدُهُ وَ رَسوُلُهُ ...[بحارالانوار، ج72، ص21].
امداد درماني
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص):مَنْ أَعَانَ ضَعِيفاً فِي بَدَنِهِ عَلَي أَمْرِهِ أَعَانَهُ اللَّهُ عَلَي أَمْرِهِ وَ نَصَبَ لَهُ فِي الْقِيَامَةِ مَلائِكَةً يُعِينُونَهُ عَلَي قَطْعِ تِلْكَ الاهْوَالِ وَ عُبُورِتِلْكَ الْخَنَادِقِ مِنَ النَّارِ حَتَّي لا تُصِيبَهُ مِنْ دُخَانِهَا وَ لا سُمُومِهَا وَ عَلَي عُبُورِ الصِّرَاطِ إِلَي الْجَنَّةِ سَالِماً آمِناً[مستدرك‏الوسائل، ج12، ص415].
7.خدمت رساني
قال رسول الله(ص):مَنْ أَخْدَمَ أَخَاهُ أَخْدَمَهُ اللَّهُ مِنَ الْوِلْدَانِ الْمُخَلَّدِينَ وَ أَسْكَنَهُ مَعَ أَوْلِيَائِهِ الطَّاهِرِينَ[وسائلالشيعة، ج17، ص209].
عن الصادق(ع):المؤمنون بعضهم لبعض قيل و كيف يكونون خدما بعضهم لبعض؟
قال له (علي عليه‏السلام) رجل أوصني فقال علي (ع) أوصيك أن لا يكونن لعمل الخير عندك غاية في الكثرة و لا لعمل الاثم عندك غايةفي القلة[بحارالانوار، ج75، ص49].
عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ(ع)أَنَّهُ قَالَ:اعْلَمُوا أَنَّ حَوَائِجَ النَّاسِ إِلَيْكُمْ مِنْ نِعَمِ اللَّهِ عَلَيْكُمْ فَلا تَمَلُّوا النِّعَمَ فَتَتَحَوَّلُ إِلَي غَيْرِكُمْ[مستدرك‏الوسائل، ج12، ص369].
عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ(ع)قَالَ:امْتَحِنُوا شِيعَتَنَا عِنْدَ ثَلاثٍ عِنْدَ مَوَاقِيتِ الصَّلاةِ كَيْفَ مُحَافَظَتُهُمْ عَلَيْهَا وَ عِنْدَ أَسْرَارِهِمْ كَيْفَ حِفْظُهُمْ لَهَا عِنْدَ عَدُوِّنَا وَ إِلَي أَمْوَالِهِمْ كَيْفَ مُوَاسَاتُهُمْ لاخْوَانِهِمْ فِيهَا[وسائلالشيعة، ج4، ص112].
عَنْ جَابِرٍ قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ: "إِنَّ أُنَاساً أَتَوْا أَبَا جَعْفَرٍ (ع) فَسَأَلَهُمْ عَنِ الشِّيعَةِ هَلْ يَعُودُ غَنِيُّهُمْ عَلَي فَقِيرِهِمْ وَ هَلْ يَعُودُ صَحِيحُهُمْ عَلَي مَرِيضِهِمْ وَ هَلْ يَعْرِفُونَ ضَعِيفَهُمْ وَ هَلْ يَتَزَاوَرُونَ وَ هَلْ يَتَحَابُّونَ وَ هَلْ يَتَنَاصَحُونَ فَقَالَ الْقَوْمُ وَ مَا هُمُ الْيَوْمَ كَذَلِكَ فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (ع) لَيْسَ هُمْ بِشَيْءٍ حَتَّي يَكُونُوا كَذَلِكَ"[مستدرك‏الوسائل، ج8، ص309].
7.سرپرستي ايتام
سرپرستي و اداره چند خانواده فقير
عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (الباقر)(ع)فِي حَدِيثٍأَنَّ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ (ع) .... كَانَ يَعُولُ مِائَةَ أَهْلِ بَيْتٍ مِنْ فُقَرَاءِ الْمَدِينَةِ وَ كَانَ يُعْجِبُهُ أَنْ يَحْضُرَ طَعَامَهُ الْيَتَامَي وَ الاضِرَّاءُ وَ الزَّمْنَي وَ الْمَسَاكِينُ الَّذِينَ لا حِيلَةَ لَهُمْ وَ كَانَ يُنَاوِلُهُمْ بِيَدِهِ وَ مَنْ كَانَ لَهُ مِنْهُمْ عِيَالٌ حَمَّلَهُ مِنْ طَعَامِهِ....[وسائلالشيعة، ج9، ص397].
8.كمك به نابينايان و ناشنوايان
قال رسولالله(ص):مَنْ قَادَ أَعمي أَربَعينَ خُطْوَة غَفَرَ اللّهُ لَه[بحارالانوار، ج30، ص414].
عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ص) أَنَّهُ قَالَ فِي آخِرِ خُطْبَةٍ خَطَبَهَا:" وَ مَنْ قَادَ ضَرِيراً إِلَي مَسْجِدِهِ أَوْ إِلَي مَنْزِلِهِ أَوْ لِحَاجَةٍ مِنْ حَوَائِجِهِ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِكُلِّ قَدَمٍ رَفَعَهَا وَ وَضَعَهَا عِتْقَ رَقَبَةٍ وَ صَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلائِكَةُ حَتَّي يُفَارِقَهُ..."[وسائلالشيعة، ج16، ص343].
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع):قَالَ إِسْمَاعُ الاصَمِّ مِنْ غَيْرِ تَضَجُّرٍ صَدَقَةٌ هَنِيئَةٌ[وسائلالشيعة، ج12، ص134].
3.اقتصادي
1.بخشش وايثار
فَأَمّا مَنْ أَعْطي وَ اتَّقي. وَ صَدَّقَ بِالْحُسْني. فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْري[ليل، 5 ـ7]
وَ يُوثِرُونَ عَلي أَنْفُسِهِمْ وَ لَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ[حشر، 8 ـ9]
سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (ع) يَقُولُ: "خِيَارُكُمْ سُمَحَاوكُمْ وَ شِرَارُكُمْ بُخَلاوكُمْ"[كافي، ج4، ص41].
فَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصّالِحاتِ وَ هُوَ مُومِنٌ فَلا كُفْرانَ لِسَعْيِهِ وَ إِنّا لَهُ كاتِبُونَ[أنبياء، 94].
اساس جامعه رشيد
وَ قَالَ (ع) لِجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الانْصَارِيِّ: "يَا جَابِرُ قِوَامُ الدِّينِ وَ الدُّنْيَا بِأَرْبَعَةٍ عَالِمٍ يَسْتَعْمِلُ عِلْمَهُ وَ جَاهِلٍ لا يَسْتَنْكِفُ أَنْ يَتَعَلَّمَ وَ جَوَادٍ لا يَبْخَلُ بِمَعْرُوفِهِ وَ فَقِيرٍ لا يَبِيعُ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ فَإِذَا ضَيَّعَ الْعَالِمُ عِلْمَهُ اسْتَنْكَفَ الْجَاهِلُ أَنْ يَتَعَلَّمَ وَ إِذَا بَخِلَ الْغَنِيُّ بِمَعْرُوفِهِ بَاعَ الْفَقِيرُ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ"[شرح نهج‏البلاغة ابن ابي الحديد، ج19، ص303].
امداد، عامل قرب است
قال أبو عبد الله(ع):تَقَرَّبوا إِلي اللهِ تَعالي بِمُواساةِ إِخوانِكُم[بحارالانوار، ج71، ص391].
2.امر به صدقه
لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ إِلا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ[نساء، 114].
3.اشتراك در معاش
بهترين معاش
دخلت علي أبي الحسن الرضا (ع) فقال لي: "يا علي من أحسن الناس معاشا قلت يا سيدي أنت أعلم به مني فقال (ع): يا علي من حسن معاش غيره في معاشه"[بحارالانوار، ج75، ص341].
4.رسيدگي به نيازهاي مالي ديگران
درسي براي ثروتمندان (به يك كمك قانع نباشيد)
قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (ع): لِعَمَّارٍ السَّابَاطِيِّ:" يَا عَمَّارُ أَنْتَ رَبُّ مَالٍ كَثِيرٍ قَالَ نَعَمْ جُعِلْتُ فِدَاكَ قَالَ فَتُودِّي مَا افْتَرَضَ اللَّهُ عَلَيْكَ مِنَ الزَّكَاةِ فَقَالَ نَعَمْ قَالَ فَتُخْرِجُ الْحَقَّ الْمَعْلُومَ مِنْ مَالِكَ قَالَ نَعَمْ قَالَ فَتَصِلُ قَرَابَتَكَ قَالَ نَعَمْ قَالَ وَ تَصِلُ إِخْوَانَكَ قَالَ نَعَمْ فَقَالَ يَا عَمَّارُ إِنَّ الْمَالَ يَفْنَي وَ الْبَدَنَ يَبْلَي وَ الْعَمَلَ يَبْقَي وَ الدَّيَّانَ حَيٌّ لا يَمُوتُ يَا عَمَّارُ إِنَّهُ مَا قَدَّمْتَ فَلَنْ يَسْبِقَكَ وَ مَا أَخَّرْتَ فَلَنْ يَلْحَقَكَ"[كافي، ج3، ص501].
4.سياسي
1.حفظ اسرار
عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ(ع)قَالَ:امْتَحِنُوا شِيعَتَنَا عِنْدَ ثَلاثٍ عِنْدَ مَوَاقِيتِ الصَّلاةِ كَيْفَ مُحَافَظَتُهُمْ عَلَيْهَا وَ عِنْدَ أَسْرَارِهِمْ كَيْفَ حِفْظُهُمْ لَهَا عِنْدَ عَدُوِّنَا وَ إِلَي أَمْوَالِهِمْ كَيْفَ مُوَاسَاتُهُمْ لاخْوَانِهِمْ فِيهَا[وسائلالشيعة، ج4، ص112].
عَنْ جَابِرٍ قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ إِنَّ أُنَاساً أَتَوْا أَبَا جَعْفَرٍ (ع) "فَسَأَلَهُمْ عَنِ الشِّيعَةِ هَلْ يَعُودُ غَنِيُّهُمْ عَلَي فَقِيرِهِمْ وَ هَلْ يَعُودُ صَحِيحُهُمْ عَلَي مَرِيضِهِمْ وَ هَلْ يَعْرِفُونَ ضَعِيفَهُمْ وَ هَلْ يَتَزَاوَرُونَ وَ هَلْ يَتَحَابُّونَ وَ هَلْ يَتَنَاصَحُونَ؟ فَقَالَ الْقَوْمُ وَ مَا هُمُ الْيَوْمَ كَذَلِكَ فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (ع) لَيْسَ هُمْ بِشَيْءٍ حَتَّي يَكُونُوا كَذَلِكَ"[مستدرك‏الوسائل، ج8، ص309].
2.حفظ دين ودنيا
وَ قَالَ (ع) لِجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الانْصَارِيِّ: "يَا جَابِرُ قِوَامُ الدِّينِ وَ الدُّنْيَا بِأَرْبَعَةٍ عَالِمٍ يَسْتَعْمِلُ عِلْمَهُ وَ جَاهِلٍ لا يَسْتَنْكِفُ أَنْ يَتَعَلَّمَ وَ جَوَادٍ لا يَبْخَلُ بِمَعْرُوفِهِ وَ فَقِيرٍ لا يَبِيعُ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ فَإِذَا ضَيَّعَ الْعَالِمُ عِلْمَهُ اسْتَنْكَفَ الْجَاهِلُ أَنْ يَتَعَلَّمَ وَ إِذَا بَخِلَ الْغَنِيُّ بِمَعْرُوفِهِ بَاعَ الْفَقِيرُ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ"[شرح نهج‏البلاغة ابن ابي الحديد، ج19، ص303].
2.موانع همبستگي
1.بي تفاوتي
هشدار به بي تفاوت‏ها
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ(ع):..مَا عَذَّبَ اللَّهُ أُمَّةً إِلا عِنْدَ اسْتِهَانَتِهِمْ بِحُقُوقِ فُقَرَاءِ إِخْوَانِهِمْ[مستدرك‏الوسائل، ج9، ص50].
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص):مَنْ أَصْبَحَ لا يَهْتَمُّ بِأُمُورِ الْمُسْلِمِينَ فَلَيْسَ بِمُسْلِمٍ[كافي، ج2، ص163].
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع)قَالَ:أَيُّمَا مُومِنٍ مَنَعَ مُومِناً شَيْئاً مِمَّا يَحْتَاجُ إِلَيْهِ وَ هُوَ يَقْدِرُ عَلَيْهِ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ مِنْ عِنْدِ غَيْرِهِ أَقَامَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُسْوَدّاًوَجْهُهُ مُزْرَقَّةً عَيْنَاهُ مَغْلُولَةً يَدَاهُ إِلَي عُنُقِهِ فَيُقَالُ هَذَا الْخَائِنُ الَّذِي خَانَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ ثُمَّ يُومَرُ بِهِ إِلَي النَّارِ[كافي، ج2، ص367].
به اموال خود مغرور نشويد
أَ يَحْسَبُونَ أَنَّما نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مالٍ وَ بَنِينَ * نُسارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْراتِ بَلْ لا يَشْعُرُونَ[مؤمنون، 55-56].
علي(ع)در ذيل اين آيه مي‏فرمايد:فَإِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ يَخْتَبِرُ عِبَادَهُ الْمُسْتَكْبِرِينَ فِي أَنْفُسِهِمْ بِأَوْلِيَائِهِ الْمُسْتَضْعَفِينَ فِي أَعْيُنِهِمْ[نهج‏البلاغة، خطبه 192].
شانه خالي نكنيد
عَنْ أَمِيرِ الْمُومِنِينَ(ع):أَنَّهُ قَالَ عَجِبْتُ لِرَجُلٍ يَأْتِيهِ أَخُوهُ الْمُسْلِمُ فِي حَاجَةٍ فَيَمْتَنِعُ عَنْ قَضَائِهَا وَ لا يَرَي نَفْسَهُ لِلْخَيْرِ أَهْلا[مستدرك‏الوسائل،ج12، ص437].
2.بخل
سيماي بخيل
وَ قَالَ علي(ع):عَجِبْتُ لِلْبَخِيلِ ... طَلَبَ فَيَعِيشُ فِي الدُّنْيَا عَيْشَ الْفُقَرَاءِ وَ يُحَاسَبُ فِي الاخِرَةِ حِسَابَ الاغْنِيَاءِ[نهج‏البلاغة، حكمت 126].
مَن قَبَضَ يَدَهُ مَخافَةَ الفَقرِ فَقَد تَعَجَّلَ الفَقرَ[غررالحكم، ص293].
عَنْ أَمِيرِ الْمُومِنِينَ(ع):أَنَّهُ قَالَ إِنَّ اللَّهَ فَرَضَ فِي أَمْوَالِ الاغْنِيَاءِ أَقْوَاتَ الْفُقَرَاءِ فَمَا جَاعَ فَقِيرٌ إِلا بِمَا مَنَعَ غَنِيٌّ وَ اللَّهُ تَعَالَي سَائِلُهُمْ عَنْ ذَلِكَ[وسائلالشيعة، ج9، ص29].
3.غرورمالي
4.تنفر وعملكرد ضعيف
رسول خدا در مجلس مهماني بود كه مريضي در زد. حضرت فرمود: بيا تو. و او را روي زانوانش نشاند. يكي از افراد مجلس به نظر تنفر نگاه كرد.پس از مدتي به آن مرض مبتلا شد.[كنز العمال، ج3، ص743].
قبل از اسلام با نابينا و مريض و... اصلا هم غذا نمي‏شدند. در ميان انصار هم يك نوع تكبري نسبت به معلولين احساس مي‏شد. لذا آيه 61نور نازل شد:
لَيْسَ عَلَي الاعْمي حَرَجٌ وَ لا عَلَي الاعْرَجِ حَرَجٌ وَ لا عَلَي الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَ لا عَلي أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ ... لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَأْكُلُوا...[نور، 61].
امام سجادعليه السلاماز كنار بيماران جذامي گذشت. آنان مشغول خوردن غذا بودند. سپس حضرت با خود گفت: خداوند افراد متكبر را دوست ندارد. برگشت و فرمود: من روزه هستم، منزل من تشريف بياوريد. آن‏ها به منزل امام آمدند. امام هم اطعام كرد و هم هدايايي به آن‏هاداد.[بحار، ج75، ص16].
3.پاداش هاي اخروي
1.همبستگي
الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصّالِحاتِ طُوبي لَهُمْ وَ حُسْنُ مَآبٍ[الرعد/ 29].
إِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضاعِفْها وَ يُوتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْراً عَظِيماً[النساء/ 40].
مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْها وَ هُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ[النمل/ 89].
مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها[الانعام، 160].
فَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصّالِحاتِ وَ هُوَ مُومِنٌ فَلا كُفْرانَ لِسَعْيِهِ وَ إِنّا لَهُ كاتِبُونَ[الانبياء، 94].
وَ اللَّهِ لَقَضَاءُ حَاجَةِ الْمُومِنِ خَيْرٌ مِنْ صِيَامِ شَهْرٍ وَ اعْتِكَافِهِ[وسائلالشيعة، ج16، ص345].سمعت أبا محمد (ع) يقول إن في الجنة لبابا يقال له المعروف لا يدخله إلا أهل المعروف[بحارالانوار، ج71، ص414].
أَهْلَ الْمَعْرُوفِ فِي الدُّنْيَا هُمْ أَهْلُ الْمَعْرُوفِ فِي الاخِرَةِ[كافي، ج4، ص29].
أَبَا الْحَسَنِ(ع)يَقُولُ:إِنَّ لِلَّهِ عِبَاداً فِي الارْضِ يَسْعَوْنَ فِي حَوَائِجِ النَّاسِ هُمُ الامِنُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ مَنْ أَدْخَلَ عَلَي مُومِنٍ سُرُوراً فَرَّحَ اللَّهُ قَلْبَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ[كافي، ج2، ص197].
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص):أَرْبَعَةٌ أَنَا الشَّفِيعُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ لَوْ أَتَوْنِي بِذُنُوبِ أَهْلِ الارْضِ مُعِينُ أَهْلِ بَيْتِي وَ الْقَاضِي لَهُمْ حَوَائِجَهُمْ عِنْدَ مَا اضْطُرُّواإِلَيْهِ وَ الْمُحِبُّ لَهُمْ بِقَلْبِهِ وَ لِسَانِهِ وَ الدَّافِعُ عَنْهُمْ بِيَدِهِ[وسائلالشيعة، ج16، ص333].
قال رسول الله(ص):فإن أردتم الجواز علي الصراط سالمين و دخول الجنان غانمين فأحبوا بعد حب محمد و آله (ع) مواليه ثم إن أردتم أن يعظم محمد (ص) عند الله تعالي منازلكم فأحبوا شيعة محمد و علي و جدوا في قضاء حوائج إخوانكم المؤمنين فإن الله تعالي إذا أدخلكم معاشر شيعتنا و محبينا الجنان نادي مناديه في تلك الجنان قد دخلتم عبادي الجنة برحمتي فتقاسموها علي قدر حبكم لشيعة محمد و علي و قضائكم لحقوق إخوانكم المؤمنين[بحارالانوار، ج66، ص251].
عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(ع):قَالَ أَوْحَي اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَي مُوسَي (ع) أَنَّ مِنْ عِبَادِي مَنْ يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالْحَسَنَةِ فَأُحَكِّمُهُ فِي الْجَنَّةِ فَقَالَ مُوسَي يَا رَبِّ وَ مَاتِلْكَ الْحَسَنَةُ قَالَ يَمْشِي مَعَ أَخِيهِ الْمُومِنِ فِي قَضَاءِ حَاجَتِهِ قُضِيَتْ أَوْ لَمْ تُقْضَ[كافي، ج2، ص195].
امداد آموزشي
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص):مَن أَعانَ ضَعيفا في فَهْمِهِ وَ مَعرِفَتِهِ فلقنه حجته عَلي خَصْمِ الدّينِ طُلاب الباطِلِ أَعانَهُ اللهُ عِندَ سَكَراتِ المَوتِ عَلي شَهادَة أَن لا إِلهَ إِلا الله وَحَدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَ أَن مُحَمَّدا عَبْدُهُ وَ رَسوُلُهُ ...[بحارالانوار، ج72، ص21].
امداد درماني
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص):مَنْ أَعَانَ ضَعِيفاً فِي بَدَنِهِ عَلَي أَمْرِهِ أَعَانَهُ اللَّهُ عَلَي أَمْرِهِ وَ نَصَبَ لَهُ فِي الْقِيَامَةِ مَلائِكَةً يُعِينُونَهُ عَلَي قَطْعِ تِلْكَ الاهْوَالِ وَ عُبُورِ تِلْكَ الْخَنَادِقِ مِنَ النَّارِ حَتَّي لا تُصِيبَهُ مِنْ دُخَانِهَا وَ لا سُمُومِهَا وَ عَلَي عُبُورِ الصِّرَاطِ إِلَي الْجَنَّةِ سَالِماً آمِناً[مستدرك‏الوسائل، ج12، ص415].
خدمت بيمارانـ
قال رسول الله(ص):مَنْ أَخْدَمَ أَخَاهُ أَخْدَمَهُ اللَّهُ مِنَ الْوِلْدَانِ الْمُخَلَّدِينَ وَ أَسْكَنَهُ مَعَ أَوْلِيَائِهِ الطَّاهِرِينَ[وسائلالشيعة، ج17، ص209].
عن الصادق(ع):المؤمنون بعضهم لبعض قيل و كيف يكونون خدما بعضهم لبعض؟
قال يفيد بعضهم لبعض[محجة، ج3، ص357].
رسول خدا در مجلس مهماني بود كه مريضي در زد. حضرت فرمود بيا تو و او را روي زانوانش نشاند. يكي از افراد مجلس به نظر تنفر نگاه كرد.پس از مدتي به آن مرض مبتلا شد.[كنز العمال، ج3، ص743].
قبل از اسلام با نابينا و مريض و... اصلا هم غذا نمي‏شدند. در ميان انصار هم يك نوع تكبري نسبت به معلولين احساس مي‏شد. لذا آيه 61نور نازل شد:
لَيْسَ عَلَي الاعْمي حَرَجٌ وَ لا عَلَي الاعْرَجِ حَرَجٌ وَ لا عَلَي الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَ لا عَلي أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ ... لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَأْكُلُوا...[نور، 61].
امام سجادعليه السلاماز كنار بيماران جذامي گذشت. آنان مشغول خوردن غذا بودند. سپس حضرت با خود گفت: خداوند افراد متكبر را دوست ندارد. برگشت و فرمود: من روزه هستم، منزل من تشريف بياوريد. آنها به منزل امام آمدند. امام هم اطعام كرد و هم هدايايي به آن‏هاداد.[بحار، ج75، ص16].