روايات و آثار انصاف چيست؟

بسمه تعالی
فهرست آیات، روایات و .... (موضوع کلی: انصاف)
انصاف
1. انصاف در حكومت
1 ـ انصاف و نفي گروه‏گرائي و خطر دربار و مريدبازي:
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَ(ع):أَنْصِفِ اللَّهَ وَ أَنْصِفِ النَّاسَ مِنْ نَفْسِكَ وَ مِنْ خَاصَّةِ أَهْلِكَ وَ مَنْ لَكَ فِيهِ هَوًي مِنْ رَعِيَّتِكَ فَإِنَّكَ إِلا تَفْعَلْ تَظْلِمْ وَ مَنْ ظَلَمَ عِبَادَ اللَّهِ كَانَ اللَّهُ خَصْمَهُ دُونَ عِبَادِهِ وَ مَنْ خَاصَمَهُ اللَّهُ أَدْحَضَ حُجَّتَهُ وَ كَانَ لِلَّهِ حَرْباً حَتَّي يَنْزِعَ أَوْ يَتُوبَ وَ لَيْسَ شَيْءٌ أَدْعَي إِلَي تَغْيِيرِ نِعْمَةِ اللَّهِ وَ تَعْجِيلِ نِقْمَتِهِ مِنْ إِقَامَةٍ عَلَي ظُلْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ دَعْوَةَ الْمُضْطَهَدِينَ وَ هُوَ لِلظَّالِمِينَ بِالْمِرْصَاد[نهج‏البلاغه، نامه 53].
2 ـ تو كه حاكم هستي در ميان دو گروه قرار گرفته‏اي،
خدا و مردم، خودت و اهل و دربارت و بايد در اين ميان مراعات حق را بكني
3 ـيا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا كُونُوا قَوّامينَ بِالْقِسْطِ شُهَداءَ لِلّهِ وَ لَوْ عَلي أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوالِدَيْنِ وَ الاقْرَبينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقيراً فَاللّهُ أَوْلي بِهِما فَلا تَتَّبِعُوا الْهَوي أَنْ تَعْدِلُوا[نساء/135].
4 ـقُلْ إِنْ كانَ آباوكُمْ وَ أَبْناوكُمْ وَ إِخْوانُكُمْ وَ أَزْواجُكُمْ وَ عَشيرَتُكُمْ وَ أَمْوالٌ اقْتَرَفْتُمُوها وَ تِجارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسادَها وَ مَساكِنُ تَرْضَوْنَها أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللّهِ وَ رَسُولِهِ وَ جِهادٍ في سَبيلِه[توبه/24].
5 ـوَ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنآنُ قَوْمٍ عَلي أَلا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوي[مائده/8].
2. انصاف در گفتگو
إِنّا أَوْ إِيّاكُمْ لَعَلي هُدي أَوْ في ضَلالٍ مُبين[سبأ/24].
يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوالُكُمْ وَ لا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللّهِ وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُون[منافقون/9].
3. بي انصافي زبير
زبير در جمل تحت تأثير نصايح امام علي(ع)قرار گرفته و توبه كرد. لكن فرزندش گفت تو از علي(ع)ترسيدي يا خواهند گفت ترسيده اي. پدر را به تعصب واداشت و به جهنم فرستاد.
4. مباحث انصاف
اصولا مباحث و مطالب بحث تعصّب (تعصّب قبيله‏اي، نژادي، منطقه‏اي و...) كه بررسي شده همه در مسأله انصاف و عدم گروه‏گرايي مطرح است.
برخورد منصفانه
إِنّا أَوْ إِيّاكُمْ لَعَلي هُدي أَوْ في ضَلالٍ مُبينٍ[سبأ/24].
دوري از انصاف و عدالت
فَلا تَتَّبِعُوا الْهَوي أَنْ تَعْدِلُوا[نساء/135].


چھاپیے   ای میل

Comments (0)

There are no comments posted here yet

Leave your comments

  1. Posting comment as a guest. Sign up or login to your account.
Attachments (0 / 3)
Share Your Location